5 ESSENTIAL ELEMENTS FOR الثلث الثاني من الحمل

5 Essential Elements For الثلث الثاني من الحمل

5 Essential Elements For الثلث الثاني من الحمل

Blog Article



تودع معظم النساء القئ وغثيان الصباح في الثلث الثاني من الحمل، لكن يجب توقع استمرار الأعراض الأخرى من الثلث الأول إلى الثلث الثاني.

أثناء الحمل، ينتج جسمك أكثر من هرمون يسمى “البروجسترون” الذي يرخي بعض العضلات مثل تلك التي تنقل الطعام الذي هضمتنه من خلال الأمعاء وعضلات حلقة المريء السفلية وهو ما يحافظ على الطعام والأحماض في بطنك.

يعتبر العديد من الحوامل أنّ الثلث الثاني من الحمل هو المرحلة الأكثر متعةً وراحةً في رحلة الحمل. إذ يكون غثيان الصباح قد توقّف في الغالب، كما لم يبدأ بعد الانزعاج الجسدي الناجم عن كبر حجم البطن والوزن الإضافي للجنين وصعوبة الحركة.

الذهاب للتسوق لملابس الحمل والأمومة. ستحتاجين إلى أن تكونين مرتاحًة لبقية فترة الحمل حيث أنك ستقومين بالكثير من الزيادة في الوزن.

تأكدي من إنجاز جميع زيارتك لطبيب الأسنان لتجنب أي مشاكل غير ضرورية.

ويصبح جنس طفلكِ واضحًا في هذا الأسبوع أو الأسابيع التي تليه.

يصبح الجلد كذلك أكثر سماكة، ويتمكن الجنين من فتح عينيه لفترات قصيرة والقيام ببعض الإيماءات لتمرين واختبار عضلات الوجه.

ينمو حجم الثديين، حيث أنهما يستعدان لتغذية طفلكِ في المستقبل.

وتستطيع عيناه التحرك ببطء. وتوشك الأذنان على الوصول إلى وضعهما النهائي. يزداد أيضًا سُمك جلد طفلك.

إلى جانب البروتين، من الضروري الإهتمام بتناول الخضروات الغنية بالمعادن والفيتامينات والألياف الهامة اضغط هنا للحامل، ولذلك ينصح بعمل طبق السلطة يومياً وتناوله، على أن يشمل الخضروات التالية:

تبدأ براعم التذوق لدى الجنين في النمو، ويصبح قادراً على التمييز بين الحلو والمر.

ما زال يوجد لحد الآن مساحة كافية لحركة الجنين في الاسبوع الثاني والعشرين من الحمل وتغيير وضعيته، وحتى يمكنه أن يتشقلب عدة مرات في اليوم وفي الدقيقة الواحدة.

معالجة الإمساك إن التغيرات الكبيرة التي تحدث في الهرمونات أثناء الحمل تقلل من نشاط جهازك الهضمي. كما يدفع الطفل أثناء نموه باتجاه الأمعاء الغليظة، وكل ذلك من شأنه أن يؤدي إلى الإمساك. لحسن الحظ تساعدك تغييراتٍ بسيطة في نظامك الغذائي على تحريك الأمور، فيُفضّل مثلاً شرب الكثير من الماء، وتناول أطعمة تتضمن قدرًا أكبر من الألياف (مثل الخوخ، ووجبات حبوب النخالة، والسلطات).

يدعم الرباط المستدير الرحم، ويتمدد مع نمو الرحم. تتقلص الأربطة بطريقة مشابهة للعضلات. عندما تمتد هذه الأربطة بسبب الحمل، فإن أي شيء يجعلها تتقلص بسرعة يمكن أن يسبب الألم.

Report this page